تواردت أنباء اليوم الأربعاء عن تنفيذ جملة إجراءات وتغييرات شاملة تسعى إليها السلطة الشرعية تتعلق معظمها برئيس الوزراء الجديد معين عبدالملك، الذي وصل أول من أمس إلى العاصمة السعودية الرياض للقاء الرئيس عبدربه منصور هادي.
وكشفت مصادر مطلعة ” أن رئيس الجمهورية يعتزم على إجراء تغييرات شاملة وزارية وعسكرية، وبدء تمكين رئيس الوزراء الجديد من عمله، على رأسه حل الأزمة الاقتصادي وانهيار العملة المحلية”.
وذكرت المصادر” أن رئيس الوزراء معين عبدالملك سيعرض على الرئيس هادي تعديلاً حكومياً مقترحاً يشمل تقليص عدد الوزارات الحالية إلى 16 وزارة وتحويلها إلى حكومة عمل مصغرة تُعهَد إليها إدارة الأوضاع الاقتصادية وتطبيع الأوضاع وإعادة الإعمار، إلى جانب توليها بقية الملفات السياسية بما فيها المفاوضات المرتقبة مع ميليشيا الحوثي الانقلابية”.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر القول أن اختيار الشخصيات التي ستشغل أهم الوزارات في حكومة معين عبد الملك سعيد، «ستخضع للتشاور بين الأطراف والقوى السياسية مع الرئيس هادي ورئيس مجلس الوزراء الجديد، غير أن الانتهاء من النقاش بشأن ذلك قد يأخذ بعض الوقت».
إلى ذلك أعترض حميد الأحمر في تصريحات صحفية ولأول مرة يخرج فيها عن صمته بعد أربعة سنوات من الصمت، على المقترح السابق لرئيس الوزراء الجديد.
وبحسب مصادر مطلعة ” أن رئيس الوزراء الجديد تربطه علاقة قوية بحميد الأحمر من خلال مكون المنسقية العليا لشباب فبراير الذي كان معين أحد المسئولين فيها، والتي كانت تمول من قبل حميد الأحمر”.
يمكنك الدخول الى موقع بوابتي لقراءة الخبر من المصدر
وكشفت مصادر مطلعة ” أن رئيس الجمهورية يعتزم على إجراء تغييرات شاملة وزارية وعسكرية، وبدء تمكين رئيس الوزراء الجديد من عمله، على رأسه حل الأزمة الاقتصادي وانهيار العملة المحلية”.
وذكرت المصادر” أن رئيس الوزراء معين عبدالملك سيعرض على الرئيس هادي تعديلاً حكومياً مقترحاً يشمل تقليص عدد الوزارات الحالية إلى 16 وزارة وتحويلها إلى حكومة عمل مصغرة تُعهَد إليها إدارة الأوضاع الاقتصادية وتطبيع الأوضاع وإعادة الإعمار، إلى جانب توليها بقية الملفات السياسية بما فيها المفاوضات المرتقبة مع ميليشيا الحوثي الانقلابية”.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر القول أن اختيار الشخصيات التي ستشغل أهم الوزارات في حكومة معين عبد الملك سعيد، «ستخضع للتشاور بين الأطراف والقوى السياسية مع الرئيس هادي ورئيس مجلس الوزراء الجديد، غير أن الانتهاء من النقاش بشأن ذلك قد يأخذ بعض الوقت».
إلى ذلك أعترض حميد الأحمر في تصريحات صحفية ولأول مرة يخرج فيها عن صمته بعد أربعة سنوات من الصمت، على المقترح السابق لرئيس الوزراء الجديد.
وبحسب مصادر مطلعة ” أن رئيس الوزراء الجديد تربطه علاقة قوية بحميد الأحمر من خلال مكون المنسقية العليا لشباب فبراير الذي كان معين أحد المسئولين فيها، والتي كانت تمول من قبل حميد الأحمر”.
يمكنك الدخول الى موقع بوابتي لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق