نشر موقع "الإصلاح نت"، لسان حال حزب التجمع اليمني للإصلاح تقريرا بعنوان " الإصلاح والوطن والخصوم.. من اطلاق الإشاعات الى سلوك الإجرام".
وتحدث التقرير عن الشائعات والتهم التي وجهت للحزب منذ تحقيق الوحدة، وأبرزها الفتوى المنسوبة للقيادي في الحزب عبد الوهاب الديلمي، والتي أشيع أنها مثلت إجازة لقتل وتكفير الجنوبيين.
وأشار التقرير إلى أن شائعة الفتوى التي اشتهرت في صيف 1994، أطلقها تنظيم سري متفنن في خصومته للإصلاح.
وأوضح أن هذا التنظيم هو "تنظيم سري للإمامة الجارودية"، وغبر صحفيين في تنظيم اتحاد القوى الشعبية، أحد الأذرع السياسية للتنظيم الإمامي السري بقيادة إبراهيم علي الوزير الذي كان مقيما في الولايات المتحدة.
وأضاف أن رئيس تحرير صحيفة الشورى الصادرة عن القوى الشعبية، الإعلامي المحترف عبد الله سعد محمد وأخوه عبد الجبار سعد محمد هما من صاغاالإشاعة وروجا لها بالعديد من المقالات.
وقال إن تلك المقالات لاقت رواجا لدى قوى انفصالية لا تقل عن الإمامة في خصومتها للإصلاح ، فجعلت من الفتوى الإشاعة أعظم من الحرب، وصرفت الأنظار عن أطراف الأزمة والحرب الحقيقيين إلى الإشاعة والإصلاح والفتوى المختلقة.
ولفت إلى أنه جرى تجاهل حقيقة، أن الإصلاح حزب سياسي وليس دارا للإفتاء، ولو صدر فرضا عن أحد أعضائه أو حتى مسئوليه رأيا فإنه يعبر عن رأي الشخص، مشيرا إلى أن المعروف أن أي حديث أو موقف لا يعبر عن هيئة أو جهة أو حزب مالم يكن في بيان صادر عنه أو متحدث باسمه ، وهذه البدهية تم تجاوزها من قبل صانعي الإشاعة وتلقفها من قبل قوى أُخرى نكاية بالإصلاح..
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
وتحدث التقرير عن الشائعات والتهم التي وجهت للحزب منذ تحقيق الوحدة، وأبرزها الفتوى المنسوبة للقيادي في الحزب عبد الوهاب الديلمي، والتي أشيع أنها مثلت إجازة لقتل وتكفير الجنوبيين.
وأشار التقرير إلى أن شائعة الفتوى التي اشتهرت في صيف 1994، أطلقها تنظيم سري متفنن في خصومته للإصلاح.
وأوضح أن هذا التنظيم هو "تنظيم سري للإمامة الجارودية"، وغبر صحفيين في تنظيم اتحاد القوى الشعبية، أحد الأذرع السياسية للتنظيم الإمامي السري بقيادة إبراهيم علي الوزير الذي كان مقيما في الولايات المتحدة.
وأضاف أن رئيس تحرير صحيفة الشورى الصادرة عن القوى الشعبية، الإعلامي المحترف عبد الله سعد محمد وأخوه عبد الجبار سعد محمد هما من صاغاالإشاعة وروجا لها بالعديد من المقالات.
وقال إن تلك المقالات لاقت رواجا لدى قوى انفصالية لا تقل عن الإمامة في خصومتها للإصلاح ، فجعلت من الفتوى الإشاعة أعظم من الحرب، وصرفت الأنظار عن أطراف الأزمة والحرب الحقيقيين إلى الإشاعة والإصلاح والفتوى المختلقة.
ولفت إلى أنه جرى تجاهل حقيقة، أن الإصلاح حزب سياسي وليس دارا للإفتاء، ولو صدر فرضا عن أحد أعضائه أو حتى مسئوليه رأيا فإنه يعبر عن رأي الشخص، مشيرا إلى أن المعروف أن أي حديث أو موقف لا يعبر عن هيئة أو جهة أو حزب مالم يكن في بيان صادر عنه أو متحدث باسمه ، وهذه البدهية تم تجاوزها من قبل صانعي الإشاعة وتلقفها من قبل قوى أُخرى نكاية بالإصلاح..
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق