أفادت مصادر محلية، الأحد 7 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، بأن العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن)، انتشارا مكثفا لمسلحين تابعين لما يسمى بـ«المجلس الانتقالي الجنوبي»
المصادر أكدت لـ«مأرب برس»، بأن «قوات تابعة للمجلس الإنتقالي الجنوبي التابع للامارات، استحدثت موقعا عسكريا في جبل الخساف بمنطقة كريتر».
وأكدت المصادر ان «قوات الانتقالي بدأت بنقل اسلحة وذخائر وحفر الخنادق والمتارس في كريتر، حيث يقع مقر البنك المركزي ومقر الحكومة الشرعية وقصر المعاشيق».
وبينت المصادر ان «المجلس استدعى قواته من جبهة الساحل الغربي، وان المئات من مقاتليه وصلو الى مدينة عدن خلال اليومين الماضيين».
في المقابل، أشارت المصادر الى ان «تحشيد الانقلابيين يقابله انتشار عسكري لقوات الحماية الرئاسية ووحدات تابعة لوزارة الداخلية اليمنية».
في السياق، دفعت القوات الاماراتية في عدن، مزيداً من التعزيزات العسكرية إلى مطار عدن، حيث أكدت مصادر محلية بأن «عدداً من الدبابات والمدرعات العسكرية، وتعزيزات أخرى تم انزالها في ميناء الزيت».
وكان «المجلس الانتقالي الجنوبي»، قد دعا انصاره قبل يومين الى السيطرة على المؤسسات الحكومية والعسكرية والمقرات الحيوية، وطرد القوات والمسؤولين الحكوميين منها».
يمكنك الدخول الى موقع مأرب برس لقراءة الخبر من المصدر
المصادر أكدت لـ«مأرب برس»، بأن «قوات تابعة للمجلس الإنتقالي الجنوبي التابع للامارات، استحدثت موقعا عسكريا في جبل الخساف بمنطقة كريتر».
وأكدت المصادر ان «قوات الانتقالي بدأت بنقل اسلحة وذخائر وحفر الخنادق والمتارس في كريتر، حيث يقع مقر البنك المركزي ومقر الحكومة الشرعية وقصر المعاشيق».
وبينت المصادر ان «المجلس استدعى قواته من جبهة الساحل الغربي، وان المئات من مقاتليه وصلو الى مدينة عدن خلال اليومين الماضيين».
في المقابل، أشارت المصادر الى ان «تحشيد الانقلابيين يقابله انتشار عسكري لقوات الحماية الرئاسية ووحدات تابعة لوزارة الداخلية اليمنية».
في السياق، دفعت القوات الاماراتية في عدن، مزيداً من التعزيزات العسكرية إلى مطار عدن، حيث أكدت مصادر محلية بأن «عدداً من الدبابات والمدرعات العسكرية، وتعزيزات أخرى تم انزالها في ميناء الزيت».
وكان «المجلس الانتقالي الجنوبي»، قد دعا انصاره قبل يومين الى السيطرة على المؤسسات الحكومية والعسكرية والمقرات الحيوية، وطرد القوات والمسؤولين الحكوميين منها».
يمكنك الدخول الى موقع مأرب برس لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق