تزايدت حالة التوتر المسلح بين ميلشيا الحوثي الانقلابية من جهة ورجال قبائل يعرفون بانصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح من جهة أخرى في ثاني أكبر محافظة مغلقة للميلشيا في اليمن.
وقالت مصادر قبلية ل ” بوابتي” إن خلافات شديدة وأخرى على وشك الاشتباكات العنيفة بين ميلشيا الحوثي الانقلابية ورجال قبائل مديرية الحداء في محافظة ذمار”.
وأضافت المصادر ” أن الحوثيين قاموا باقتحام أحد المساجد في قرية بني حيان أثناء صلاة الجمعة وفرض خطيب منهم، وانزال خطيب المسجد في المنطقة”.
وذكرت المصادر” أن الحوثيين أجبروا المصلين على ترديد الصرخة والصلاة على أحد قتلاهم، ما دفع رجال القبائل في المسجد إلى إغلاقه والحوثيين فيه، واجبارهم الصلاة على جثمان علي عبدالله صالح الشهيد الغائب”.
وأوضحت المصادر ” أن عناصر الحوثيين بعد اجبار القبائل لهم على الصلاة والانتهاء منها فروا من المسجد وهم مرعوبين”.
ولفتت المصادر إلى ” رجال القبائل في بني حيان يحشدون ويرتبون وضعهم المسلح في المنطقة استعدادا لأي هجوم حوثي بعد هذه الحادثة”.
يمكنك الدخول الى موقع الشاهد نيوز لقراءة الخبر من المصدر
وقالت مصادر قبلية ل ” بوابتي” إن خلافات شديدة وأخرى على وشك الاشتباكات العنيفة بين ميلشيا الحوثي الانقلابية ورجال قبائل مديرية الحداء في محافظة ذمار”.
وأضافت المصادر ” أن الحوثيين قاموا باقتحام أحد المساجد في قرية بني حيان أثناء صلاة الجمعة وفرض خطيب منهم، وانزال خطيب المسجد في المنطقة”.
وذكرت المصادر” أن الحوثيين أجبروا المصلين على ترديد الصرخة والصلاة على أحد قتلاهم، ما دفع رجال القبائل في المسجد إلى إغلاقه والحوثيين فيه، واجبارهم الصلاة على جثمان علي عبدالله صالح الشهيد الغائب”.
وأوضحت المصادر ” أن عناصر الحوثيين بعد اجبار القبائل لهم على الصلاة والانتهاء منها فروا من المسجد وهم مرعوبين”.
ولفتت المصادر إلى ” رجال القبائل في بني حيان يحشدون ويرتبون وضعهم المسلح في المنطقة استعدادا لأي هجوم حوثي بعد هذه الحادثة”.
يمكنك الدخول الى موقع الشاهد نيوز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق