أكد الدكتور أحمد عبدالواحد الزنداني أستاذ العلاقات الدولية ورئيس مركز البحوث للدراسات أن خروج اليمن من النفق المظلم الذي تعيشه ، لن يكون إلا بتشخيص أسباب الأزمة أولا .
موضحا أن حكومة #الرئيس_هادي والتحالف جناح من أجنحة الأزمة ، فيما #الحوثي #وايران جناحها الاخر ، أما رأس الأزمة فهي الرغبة الغربية الجامحة في تغريب العالم وتحويل الدول الى دول فاشلة، تسمن فيها ماشية..تذبح منها ما تشاء وكيف تشاء. واقترح الدكتور الزنداني لعلاج هذا المشهد المعقد والسوداوي هو أن لا يؤمل اليمنيون للخروج من وضعهم الراهن على رأس الأزمة وأجنحتها، وعليهم الالتفاف وراء القيادة التي ما تزال تؤمن بهوية اليمن كبلد #عربي #إسلامي موحد.
مؤكدا أن هذه القيادة موجودة لكنها متناثرة وموزعة بين القوى السياسية اليمنية المبعدة عن الأضواء ولا تحتل أي من مراكز الصف الأول في القيادة الموجودة، لكن لهذه القيادة التي يمكن التعويل عليها – بحسب الزنداني – مشاريع صغيرة يجب على عموم اليمنيين مساندتها ودعمها وابراز تلك المشاريع وهي لا شك ستكبر يوما ما وتؤتي ثمارها إن شاء الله.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
موضحا أن حكومة #الرئيس_هادي والتحالف جناح من أجنحة الأزمة ، فيما #الحوثي #وايران جناحها الاخر ، أما رأس الأزمة فهي الرغبة الغربية الجامحة في تغريب العالم وتحويل الدول الى دول فاشلة، تسمن فيها ماشية..تذبح منها ما تشاء وكيف تشاء. واقترح الدكتور الزنداني لعلاج هذا المشهد المعقد والسوداوي هو أن لا يؤمل اليمنيون للخروج من وضعهم الراهن على رأس الأزمة وأجنحتها، وعليهم الالتفاف وراء القيادة التي ما تزال تؤمن بهوية اليمن كبلد #عربي #إسلامي موحد.
مؤكدا أن هذه القيادة موجودة لكنها متناثرة وموزعة بين القوى السياسية اليمنية المبعدة عن الأضواء ولا تحتل أي من مراكز الصف الأول في القيادة الموجودة، لكن لهذه القيادة التي يمكن التعويل عليها – بحسب الزنداني – مشاريع صغيرة يجب على عموم اليمنيين مساندتها ودعمها وابراز تلك المشاريع وهي لا شك ستكبر يوما ما وتؤتي ثمارها إن شاء الله.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق