دليل الصحافة اليمنية D.S.Y - متابعات خاصة:
نشر المركز الإعلامي لمحور تعز الحصاد العسكري الميداني وخسائر الانقلابين للنصف الاول من العام 2018م على النحو التالي :
شهدت جبهات محور تعز العسكري، خلال النصف الأول من العام الجاري 2018 م، معارك عنيفة أحرزت خلالها قوات الجيش الوطني مسنودة بمقاتلات التحالف العربي تقدما ميدانياً ملحوظاً وكبدت خلالها مليشيات الحوثي الانقلابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وتمكنت القوات الحكومية من تحرير مناطق سائلة و قرية أبعر و الصرمين وعدد من المواقع التابعة لمديرية صبر الموادم جنوب شرق المدينة.
وفي السياق فقد سيطرت قوات الجيش الوطني على تلال لوزم باتجاه منطقة عدنة، وجبل الكريفات الاستراتيجي المطل على تلتي السلال و الجعشة وخط الحوبان شرقي المدينة.
أما في جبهات شمال المدينة، فتقدمت قوات الجيش وحررت عدد من المواقع في محيط جبل الوعش الاستراتيجي، فيما تمكنت من تحرير أجزاء واسعة من مديرية الصلو جنوب المحافظة وصولاً إلى تحرير النقيل الرابط بينها وبين منطقة الدمنة.
وتواصلاً للانتصارات التي تحققت خلال النصف الأول، فتمكنت قوات الجيش الوطني مسنوداً بمقاتلات التحالف العربي من تحرير جبل حيد الحمام الاستراتيجي بمديرية مقبنة غربي المحافظة، بالإضافة إلى تحرير تلال قاسم و عسيلة و النوبة وتلة الخزان في ذات المديرية.
كما سيطرت القوات العسكرية على جبل العويد الاستراتيجي و وادي الجسر وجبال القصر و البويتر و قرية المغاربة والقلعة و عدد من المواقع المحيطة بجبل الحصن الاستراتيجي بمقبنة.
وعلى صعيد المعارك التي اندلعت في مديرية جبل حبشي غرباً، فقد أحرز الجيش الوطني في تلك المناطق تقدماً ملحوظاً في جبهة العنين، وتمكنت من تحرير عدد من المواقع في وهر بالعنين، باتجاه منطقة الرمادة المطلة على الخط الرسمي الرابط بين محافظتي تعز والحديدة.
وتزامنت تلك الانتصارات التي حققها الجيش الوطني مع غارات مكثفة شنتها مقاتلات التحالف العربي، استهدفت آليات وتجمعات وتعزيزات للمليشيات الانقلابية في مناطق مختلفة من تعز.
و استهدفت المقاتلات مواقع يتواجد فيها خبراء إيرانيين مختصين في مجال الاتصالات والتجسس، بمبنى إدارة المخبز الآلي، في جولة القصر، شرقي المحافظة، بالإضافة إلى استهداف المقاتلات لمواقع و ثكنات وتعزيزات الإنقلابيين في جبهات متفرقة من تعز.
وخلال تلك المعارك التي اندلعت خلال النصف الأول من العام الجاري تكبدت المليشيات الانقلابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، تمثلت بمقتل 1409 مقاتلاً حوثيا بينهم تسع قيادات ميدانية بارزة فيما أصيب أكثر من 2170 آخرين.
و من بين القتلى القيادي الحوثي أبو عزام (مشرف المليشيات في مربع القاعدة والذكرة) والقيادي مجلي حسين مجلي في منطقة شرف العنين، بمديرية جبل حبشي، والقيادي المُكنى بـ"أبو محمد" أحد المشرفين الميدانيين شرقي المدينة، والقيادي للمليشيات في مقبنة علي طربوش والقيادي أبو طه الغليسي، مشرف المليشيات في الجبهات الشمالية للمدينة.
أما على صعيد الخسائر المادية للإنقلابيين، فقد أودت المعارك والغارات إلى تدمير ثمانية مخازن أسلحة و ذخائر، وتسع دبابات وثلاث مدرعات نوع bmp ومنصتي إطلاق صواريخ كاتيوشا، و23 مدفع و 17 رشاش، و 59 طقماً عسكرياً.
نشر المركز الإعلامي لمحور تعز الحصاد العسكري الميداني وخسائر الانقلابين للنصف الاول من العام 2018م على النحو التالي :
شهدت جبهات محور تعز العسكري، خلال النصف الأول من العام الجاري 2018 م، معارك عنيفة أحرزت خلالها قوات الجيش الوطني مسنودة بمقاتلات التحالف العربي تقدما ميدانياً ملحوظاً وكبدت خلالها مليشيات الحوثي الانقلابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وتمكنت القوات الحكومية من تحرير مناطق سائلة و قرية أبعر و الصرمين وعدد من المواقع التابعة لمديرية صبر الموادم جنوب شرق المدينة.
وفي السياق فقد سيطرت قوات الجيش الوطني على تلال لوزم باتجاه منطقة عدنة، وجبل الكريفات الاستراتيجي المطل على تلتي السلال و الجعشة وخط الحوبان شرقي المدينة.
أما في جبهات شمال المدينة، فتقدمت قوات الجيش وحررت عدد من المواقع في محيط جبل الوعش الاستراتيجي، فيما تمكنت من تحرير أجزاء واسعة من مديرية الصلو جنوب المحافظة وصولاً إلى تحرير النقيل الرابط بينها وبين منطقة الدمنة.
وتواصلاً للانتصارات التي تحققت خلال النصف الأول، فتمكنت قوات الجيش الوطني مسنوداً بمقاتلات التحالف العربي من تحرير جبل حيد الحمام الاستراتيجي بمديرية مقبنة غربي المحافظة، بالإضافة إلى تحرير تلال قاسم و عسيلة و النوبة وتلة الخزان في ذات المديرية.
كما سيطرت القوات العسكرية على جبل العويد الاستراتيجي و وادي الجسر وجبال القصر و البويتر و قرية المغاربة والقلعة و عدد من المواقع المحيطة بجبل الحصن الاستراتيجي بمقبنة.
وعلى صعيد المعارك التي اندلعت في مديرية جبل حبشي غرباً، فقد أحرز الجيش الوطني في تلك المناطق تقدماً ملحوظاً في جبهة العنين، وتمكنت من تحرير عدد من المواقع في وهر بالعنين، باتجاه منطقة الرمادة المطلة على الخط الرسمي الرابط بين محافظتي تعز والحديدة.
وتزامنت تلك الانتصارات التي حققها الجيش الوطني مع غارات مكثفة شنتها مقاتلات التحالف العربي، استهدفت آليات وتجمعات وتعزيزات للمليشيات الانقلابية في مناطق مختلفة من تعز.
و استهدفت المقاتلات مواقع يتواجد فيها خبراء إيرانيين مختصين في مجال الاتصالات والتجسس، بمبنى إدارة المخبز الآلي، في جولة القصر، شرقي المحافظة، بالإضافة إلى استهداف المقاتلات لمواقع و ثكنات وتعزيزات الإنقلابيين في جبهات متفرقة من تعز.
وخلال تلك المعارك التي اندلعت خلال النصف الأول من العام الجاري تكبدت المليشيات الانقلابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، تمثلت بمقتل 1409 مقاتلاً حوثيا بينهم تسع قيادات ميدانية بارزة فيما أصيب أكثر من 2170 آخرين.
و من بين القتلى القيادي الحوثي أبو عزام (مشرف المليشيات في مربع القاعدة والذكرة) والقيادي مجلي حسين مجلي في منطقة شرف العنين، بمديرية جبل حبشي، والقيادي المُكنى بـ"أبو محمد" أحد المشرفين الميدانيين شرقي المدينة، والقيادي للمليشيات في مقبنة علي طربوش والقيادي أبو طه الغليسي، مشرف المليشيات في الجبهات الشمالية للمدينة.
أما على صعيد الخسائر المادية للإنقلابيين، فقد أودت المعارك والغارات إلى تدمير ثمانية مخازن أسلحة و ذخائر، وتسع دبابات وثلاث مدرعات نوع bmp ومنصتي إطلاق صواريخ كاتيوشا، و23 مدفع و 17 رشاش، و 59 طقماً عسكرياً.
إرسال تعليق