قال مصدر دبلوماسي يمني، ان الحوثيين في صنعاء وافقوا على دخول اليات عسكرية تابعة للأمم المتحدة الى محافظة الحديدة، قبيل وصول بعثة دولية موسعة دعما لهدنة هشة وانسحابات متبادلة للقوات بعيدا عن عاصمة وموانئ المحافظة الاستراتيجية على البحر الاحمر.
وقال المصدر في تصريح لإذاعة (مونت كارلو) الدولية ” إنه من المرجح ان تشمل الدفعة الاولى من هذه المعدات 20 آلية وعربة مصفحة لتكون تحت ولاية بعثة دولية موسعة لتنسيق اليات اعادة نشر القوات المتحاربة وتثبيت وقف لاطلاق النار بموجب اتفاق ستوكهولم المعتمد بقرارين أخيرين لمجلس الامن الدولي.
ومن المتوقع ان يصل لوليسغارد الاثنين الى مدينتي عدن وصنعاء في طريقه الى الحديدة لقيادة بعثة دولية موسعة من 75 مراقبا.
الى ذلك تستأنف الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيبن نهاية الاسبوع في العاصمة الاردنية عمان، جولة مباحثات تامل الامم المتحدة ان تكون الاخيرة لإنفاذ اول صفقة تبادل للأسرى والمعتقلين.
رئيس فريق الحوثيين عبدالقادر المرتضى أكد موافقة الحكومة الاردنية على استضافة الاجتماعات المرتقبة، بينما يلتقي ممثلون عن الجانبين في العاصمة العمانية مسقط ضمن لجنة فرعية للتوافق على اليات منسقة مع اللجنة الدولية للصليب الاحمر لتبادل جثث عشرات القتلى حسب المسؤول الحوثي.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
وقال المصدر في تصريح لإذاعة (مونت كارلو) الدولية ” إنه من المرجح ان تشمل الدفعة الاولى من هذه المعدات 20 آلية وعربة مصفحة لتكون تحت ولاية بعثة دولية موسعة لتنسيق اليات اعادة نشر القوات المتحاربة وتثبيت وقف لاطلاق النار بموجب اتفاق ستوكهولم المعتمد بقرارين أخيرين لمجلس الامن الدولي.
ومن المتوقع ان يصل لوليسغارد الاثنين الى مدينتي عدن وصنعاء في طريقه الى الحديدة لقيادة بعثة دولية موسعة من 75 مراقبا.
الى ذلك تستأنف الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيبن نهاية الاسبوع في العاصمة الاردنية عمان، جولة مباحثات تامل الامم المتحدة ان تكون الاخيرة لإنفاذ اول صفقة تبادل للأسرى والمعتقلين.
رئيس فريق الحوثيين عبدالقادر المرتضى أكد موافقة الحكومة الاردنية على استضافة الاجتماعات المرتقبة، بينما يلتقي ممثلون عن الجانبين في العاصمة العمانية مسقط ضمن لجنة فرعية للتوافق على اليات منسقة مع اللجنة الدولية للصليب الاحمر لتبادل جثث عشرات القتلى حسب المسؤول الحوثي.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق