انتهت اجتماعات اليوم الأول من لقاءات لجنتي الشرعية والانقلاب، برعاية الأمم المتحدة في مدينة الحديدة، بتسلم الفريقين آلية تنفيذ الانسحاب من ميناء ومدينة الحديدة.
الآلية التي سلمها رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار -وهي الصفة الرسمية له من الأمم المتحدة- الجنرال باتريك كاميرت، للجنتين تمت بعد ثلاثة لقاءات جرت اليوم الأربعاء 26 ديسمبر 2018 داخل مدينة الحديدة: بدأت الأولى في مستشفى 22 مايو بينه والوفد الحكومي برئاسة اللواء صغير عزيز، وعضوية محمد عيضة وأحمد الكوكباني، ويقع المستشفى بأيدي القوات المشتركة.
ثم انتقلوا معاً -كاميرت ووفد الشرعية- إلى فندق الاتحاد، حيث التقوا، لأول مرة بوفد جماعة الحوثي -الذراع الإيرانية في اليمن- المكون من علي الموشكي وعلي الرزامي ومنصور السعادي.
مصادر نيوزيمن قالت إن اللقاء الأول كان عبارة عن لقاء قصير، تحرك بعده الوفدان إلى فندق تاج أوسان بشارع صنعاء ليبدأ الاجتماع الرسمي الأول، والذي بدأه الطرفان بتبادل الاتهامات وكل يقدم تفسيره الخاص لـ”الاتفاقية”.
المصادر قالت إن المسؤول الدولي أسكت تبادل الاتهامات، وأعاد ترتيب جدول الأعمال، والذي يبدأ باستلام كل طرف آلية الأمم المتحدة لـ”إعادة الانتشار” ثم يناقشها مع الجانب الذي يمثله، ويستعد لاجتماع آخر يرتبه “باتريك كاميرت” لاستلام الملاحظات من الطرفين، وستتالى الاجتماعات حتى تبدأ الخطوات التنفيذية.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
الآلية التي سلمها رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار -وهي الصفة الرسمية له من الأمم المتحدة- الجنرال باتريك كاميرت، للجنتين تمت بعد ثلاثة لقاءات جرت اليوم الأربعاء 26 ديسمبر 2018 داخل مدينة الحديدة: بدأت الأولى في مستشفى 22 مايو بينه والوفد الحكومي برئاسة اللواء صغير عزيز، وعضوية محمد عيضة وأحمد الكوكباني، ويقع المستشفى بأيدي القوات المشتركة.
ثم انتقلوا معاً -كاميرت ووفد الشرعية- إلى فندق الاتحاد، حيث التقوا، لأول مرة بوفد جماعة الحوثي -الذراع الإيرانية في اليمن- المكون من علي الموشكي وعلي الرزامي ومنصور السعادي.
مصادر نيوزيمن قالت إن اللقاء الأول كان عبارة عن لقاء قصير، تحرك بعده الوفدان إلى فندق تاج أوسان بشارع صنعاء ليبدأ الاجتماع الرسمي الأول، والذي بدأه الطرفان بتبادل الاتهامات وكل يقدم تفسيره الخاص لـ”الاتفاقية”.
المصادر قالت إن المسؤول الدولي أسكت تبادل الاتهامات، وأعاد ترتيب جدول الأعمال، والذي يبدأ باستلام كل طرف آلية الأمم المتحدة لـ”إعادة الانتشار” ثم يناقشها مع الجانب الذي يمثله، ويستعد لاجتماع آخر يرتبه “باتريك كاميرت” لاستلام الملاحظات من الطرفين، وستتالى الاجتماعات حتى تبدأ الخطوات التنفيذية.
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق