الحفل الذي حضره رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب الجيبوتي، والسلك الدبلوماسي، كان إيذانا لتدشين العمل في المدينة السكنية للأولى لرجل الأعمال اليمني في الخارج.
وجاء تدشين العمل في المدينة السكنية كثاني استثمار للأحمر في "جيبوتي" حيث سبق وأن قام بإنشاء بنك سبأ في وقت سابق.
ولاقى الحدث جدل واسع في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض بأن المال اليمني لابد أن يبقى داخل اليمن ويستثمر فيه فيما رأى آخرون بأن الوضع في اليمن لا يسمح لاستثمارات كبيرة في الوقت الراهن.
ففي تعليق على الحدث قال أحدهم : لماذا لا يبني حميد الأحمر مدينته في مدينة مأرب ؟ لماذا لا تعود الأموال التي أكتسبها في اليمن الى اليمن ؟
في حين علق آخر، حميد الأحمر رجل أعمال وأينما وجد الأمن وضع أمواله واستثماراته، والا تحبو يجيبها اليمن عشان ينهبوها زي الأموال السابقة .

يمكنك الدخول الى موقع الشاهد نيوز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق