بالأمس سمعنا أصوات بكاء وصياح في منزل جارتي وعندما سألنا عن السبب كانت الفاجعة جارتنا فقدت ثلاث بنات في عمر الزهور الكبيرة لا تتجاوز الخمس سنوات إثر حادث اختناق الأم كانت خارج البيت تعمل بسبب سوء المعيشة والأب خرج للجامع لصلاة العشاء
والبنت الكبيرة أخذت تلعب بأعواد الكبريت نشب حريق تصاعد الدخان امتلأت الغرفة بالدخان لامخرج ولامنفذ يدخل منه الهواء تأخر الزوج فكان الموت مصيرهن
حضر الزوج بعد أن فارقن الحياة
هكذا يفعل الفقر في وطني في الوقت الذي يجب على الأم الاعتناء بأطفالها والزوج يعمل ليوفر لابنائه
يصبح الزوج بلا عمل وتضطر هي للعمل خارج المنزل
للفقر وجوه كثيرة ابشعها أن يكون الأطفال هم الضحايا
رحمة تغشاكن ياملائكة الجنة
دعواتكم للأم والأب فهما في حالة يرثى لها
من صفحة فيسبوك عادل اليافعي
والبنت الكبيرة أخذت تلعب بأعواد الكبريت نشب حريق تصاعد الدخان امتلأت الغرفة بالدخان لامخرج ولامنفذ يدخل منه الهواء تأخر الزوج فكان الموت مصيرهن
حضر الزوج بعد أن فارقن الحياة
هكذا يفعل الفقر في وطني في الوقت الذي يجب على الأم الاعتناء بأطفالها والزوج يعمل ليوفر لابنائه
يصبح الزوج بلا عمل وتضطر هي للعمل خارج المنزل
للفقر وجوه كثيرة ابشعها أن يكون الأطفال هم الضحايا
رحمة تغشاكن ياملائكة الجنة
دعواتكم للأم والأب فهما في حالة يرثى لها
من صفحة فيسبوك عادل اليافعي
إرسال تعليق