كشفت مصادر مطلعة لـ "المشهد اليمني" عن أهم بنود صفقة إطلاق سراح ابناء صالح، التي لم يعلن عنها بعد.
وبحسب المصادر فإن الصفقة التي تمت بسرية تامة عبر وساطة عمانية، ولم تعلنها السلطنة بعد، قضت بسماح التحالف لطائرة عمانية بالهبوط إلى مطار صنعاء لنقل أبناء صالح ومن دون تفتيش مسبق.
المصادر أكدت أن الصفقة تمت بعلم المبعوث الأممي وبرعاية سلطنة عمان، ورضوخ من قبل الحوثيين الذين اصبحوا منهكين بعد تراجع الدعم المالي والشعبي والقبلي لقوات الميليشيا والانهيارات والانكسارات في جبهات المعارك.
وكشفت مصادر" المشهد اليمني" أن الحوثيين تحصلوا على فدية مالية مقدارها ملياري دولار دفعت من دولتين خليجيتين ، إضافة إلى نقل قيادات عليا من الحوثيين لم يكشف عنهم بعد وجرحى ايرانيون ولبنانيون .
ورجحت المصادر أن يكون على رأس القيادات الحوثية المزمع تهريبها زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي وأسرته واللواء يحيى الشامي وقيادات أخرى .
وقالت المصادر ان تدخل المبعوث الاممي في الصفقة ربما يقضي بانخراط الحوثيين في مباحثات جنيف , بما يحقق له تقدم في مهمته التي لم يتمكن من احراز أي تقدم يذكر فيها , وبالمقابل يتحقق شرط الحوثيين في المشاورات بغلق ملف الحديث عن جثة الرئيس صالح من قبل الحكومة او حزب المؤتمر.
وأشارت المصادر إلى أن الصفقة ستكون لتحسين صورة الحوثيين عند المجتمع الدولي وربما مقدمة لعملية تبادل أسرى وإغلاق ملف الأسرى والمختطفين وصرف جميع مرتبات الموظفين في المناطق المحررة والتي تخضع لسيطرة الحوثيين .
وحتى اللحظة تشير بعض المعلومات عن تراجع السعودية منح تصريح الطائرة العُمانية لجانب لوجستي، في وقت تستمر فيه الجهود لإنجاح الصفقة.
يمكنك الدخول الى موقع المشهد اليمني لقراءة الخبر من المصدر
وبحسب المصادر فإن الصفقة التي تمت بسرية تامة عبر وساطة عمانية، ولم تعلنها السلطنة بعد، قضت بسماح التحالف لطائرة عمانية بالهبوط إلى مطار صنعاء لنقل أبناء صالح ومن دون تفتيش مسبق.
المصادر أكدت أن الصفقة تمت بعلم المبعوث الأممي وبرعاية سلطنة عمان، ورضوخ من قبل الحوثيين الذين اصبحوا منهكين بعد تراجع الدعم المالي والشعبي والقبلي لقوات الميليشيا والانهيارات والانكسارات في جبهات المعارك.
وكشفت مصادر" المشهد اليمني" أن الحوثيين تحصلوا على فدية مالية مقدارها ملياري دولار دفعت من دولتين خليجيتين ، إضافة إلى نقل قيادات عليا من الحوثيين لم يكشف عنهم بعد وجرحى ايرانيون ولبنانيون .
ورجحت المصادر أن يكون على رأس القيادات الحوثية المزمع تهريبها زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي وأسرته واللواء يحيى الشامي وقيادات أخرى .
وقالت المصادر ان تدخل المبعوث الاممي في الصفقة ربما يقضي بانخراط الحوثيين في مباحثات جنيف , بما يحقق له تقدم في مهمته التي لم يتمكن من احراز أي تقدم يذكر فيها , وبالمقابل يتحقق شرط الحوثيين في المشاورات بغلق ملف الحديث عن جثة الرئيس صالح من قبل الحكومة او حزب المؤتمر.
وأشارت المصادر إلى أن الصفقة ستكون لتحسين صورة الحوثيين عند المجتمع الدولي وربما مقدمة لعملية تبادل أسرى وإغلاق ملف الأسرى والمختطفين وصرف جميع مرتبات الموظفين في المناطق المحررة والتي تخضع لسيطرة الحوثيين .
وحتى اللحظة تشير بعض المعلومات عن تراجع السعودية منح تصريح الطائرة العُمانية لجانب لوجستي، في وقت تستمر فيه الجهود لإنجاح الصفقة.
يمكنك الدخول الى موقع المشهد اليمني لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق