دافعت لولوة الخاطر، المتحدثة باسم وزارة الخارجية القطرية، عن موقف بلادها والاتهامات المتمثلة بـ"دعم الإسلام السياسي"ملقية الضوء على لقاء ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان بحزب الإصلاح قبل شهور.
جاء ذلك في جلسة حضرتها في معهد تشاثم هاوس، حيث قالت: "أود أن أتحدى هذه الحجج (اتهام قطر بدعم الإسلام السياسي) وأن أفككها من خلال تقديم أمثلة، ولن أدافع عن موقف قطر وأود أن اختبر مدى صحة هذه الحجج، هل تذكرون عندما التقى ولي عهد السعودية مع حزب الإصلاح قبل بضعة أشهر؟ حزب الإصلاح كما ذكرت هيلين فرع من جماعة الإخوان المسلمين، كيف يساعد هذا على اقناعنا برواياتهم؟"
وتابعت قائلة: "اقناعنا بأنهم قلقون بشأن أي جماعة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، كيف يعمل هذا مع روايتهم وخطابهم عن الإسلام السياسي؟ إنهم يدعمون جماعاتهم الإسلامية الخاصة وأود أن اتحدى هذه الحجة.."
وتطرقت الخاطر إلى دول مجلس التعاون الخليجي، قائلة: "لازلنا نعتقد أن المنطقة بوجود مجلس التعاون الخليجي أفضل من منطقة من دونه مع ذلك أرى أن إعادة النظر في ميثاق مجلس التعاون الخليجي ويجب إعادة بناء المؤسسات".
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
جاء ذلك في جلسة حضرتها في معهد تشاثم هاوس، حيث قالت: "أود أن أتحدى هذه الحجج (اتهام قطر بدعم الإسلام السياسي) وأن أفككها من خلال تقديم أمثلة، ولن أدافع عن موقف قطر وأود أن اختبر مدى صحة هذه الحجج، هل تذكرون عندما التقى ولي عهد السعودية مع حزب الإصلاح قبل بضعة أشهر؟ حزب الإصلاح كما ذكرت هيلين فرع من جماعة الإخوان المسلمين، كيف يساعد هذا على اقناعنا برواياتهم؟"
وتابعت قائلة: "اقناعنا بأنهم قلقون بشأن أي جماعة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، كيف يعمل هذا مع روايتهم وخطابهم عن الإسلام السياسي؟ إنهم يدعمون جماعاتهم الإسلامية الخاصة وأود أن اتحدى هذه الحجة.."
وتطرقت الخاطر إلى دول مجلس التعاون الخليجي، قائلة: "لازلنا نعتقد أن المنطقة بوجود مجلس التعاون الخليجي أفضل من منطقة من دونه مع ذلك أرى أن إعادة النظر في ميثاق مجلس التعاون الخليجي ويجب إعادة بناء المؤسسات".
يمكنك الدخول الى موقع ناس تايمز لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق