تواصل قوات الجيش الوطني مسنودة بقوات تابعة للتحالف العربي التوغل في مختلف مناطق وجبهات القتال في اليمن، ضد ميلشيا الحوثي الانقلابية، التي باتت تعيش وضعا منهارا جراء تكبدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وتوضح خريطة مساحات السيطرة والتقسيمات الدقيقة لكلا الطرفين، القوات الشرعية المسنودة بقوات تابعة للتحالف العربي والمزودة بأسلحة الجو، من جهة وميلشيا الحوثي الانقلابية من جهة أخرى والتي تعتمد في قتالها على زراعة الألغام بالآلاف.
وتظهر مساحات السيطرة والحرب على أرض الواقع، أكثرها على الشريط الساحلي، والمدن والمناطق الواقعة غربا، منها إلى معقل ميلشيا الحوثي الانقلابية في محافظة صعدة، هذا للجانب الشرعي “الجيش الوطني”.
وأما من جانب ميلشيا الحوثي الانقلابية فتظهر السيطرة على المرتفعات الجبلية الغربية والوسطى للشمال، وأجزاء قليلة من الساحل الغربي، تقتصر على ميناء الحديدة غربا.
يمكنك الدخول الى موقع بوابتي لقراءة الخبر من المصدر
وتوضح خريطة مساحات السيطرة والتقسيمات الدقيقة لكلا الطرفين، القوات الشرعية المسنودة بقوات تابعة للتحالف العربي والمزودة بأسلحة الجو، من جهة وميلشيا الحوثي الانقلابية من جهة أخرى والتي تعتمد في قتالها على زراعة الألغام بالآلاف.
وتظهر مساحات السيطرة والحرب على أرض الواقع، أكثرها على الشريط الساحلي، والمدن والمناطق الواقعة غربا، منها إلى معقل ميلشيا الحوثي الانقلابية في محافظة صعدة، هذا للجانب الشرعي “الجيش الوطني”.
وأما من جانب ميلشيا الحوثي الانقلابية فتظهر السيطرة على المرتفعات الجبلية الغربية والوسطى للشمال، وأجزاء قليلة من الساحل الغربي، تقتصر على ميناء الحديدة غربا.
يمكنك الدخول الى موقع بوابتي لقراءة الخبر من المصدر
إرسال تعليق